النوع النباتي Carica ، و الجنس النباتي Ficus
والتي تضم كثيرا من الفواكه الاستوائية
: نباتات الزينة ، وتضم أيضا أشجار التوت الموطن والانتشار :
من جنوب الجزيرة العربية الموطن الأصلي للتين حيث ينمو هناك بحالة برية ومنها انتقلت زراعته إلى جنوب سوريا ، ثم حوض البحر المتوسط ، وقد ساهم في انتقال ونشر زراعته على مر العصور كل من الفينيقيون والإغريق و العرب ، كما قام المهاجرون الأسبان بنقل زراعته إلى كاليفورنيا والمكسيك ودول أمريكا اللاتينية في منتصف القرن الثامن عشر .
الأهمية الغذائية لثمار التين :
الثمار التين قيمة غذائية مرتفعة ، فهي تستهلك طازجة أو مجففة أو معلبة ، ويفضل في الثمار التي تستهلك طازجة أن تكون متوسطة أو كبيرة الحجم ،
لحمها طرى ومتماسك بما لا يسمح بتشقق الثمار ، كما تفضل الثمار ذات الخارجي الأحمر الفاتح أو البنفسجي أو الأخضر ، واللحم ذو اللون الا الوردي ، حلو الطعم ، وأن يكون الغلاف الخارجي للبذرة طريا
و شمار التجفيف يجب أن تكون كبيرة الحجم ، نسبة الرطوبة بها منخفض والسكريات مرتفعة ، لا تتساقط من الأفرع عند نضجها ، ويفضل أن يكون لون جلد المرة فاتحا ، ولون اللحم ورديا فاتحا ، وأن يكون اللحم متماسكا بما يسمح بتشقق الشمار ، وأن تكون البذرة لينة غير صلبة .
وثمار التعليب يفضل أن تكون متوسطة الحجم ، حلوة الطعم ، ولونها الخارجي أصفر ، واللحم متماسكا ، والبذرة لينة .
ويقدر عدد السعرات الحرارية لكل رطل واحد من الثمار (۰٫5 كجم تقريبا) بحوالى ۳۰۷ سعر حراري ، والبروتينات حوالى
6,4
جم ، والدهون , ۱ جم ، والكربوهيدرات ۸۹ جم ، والكالسيوم ۲۵ ملجم ، والفوسفور 145 ملجم ، والحديد ۲٫۷ ملجم ، وفيتامين أ 360 وحدة دولية ، والثيامين
۰,۲۵ املجم ، والريبوفلافين ۰٫۲۳ ملجم ، والنياسين ۲٫5 ملجم ، وفيتامين ج 7 ملجم.
ولثمار التين تأثير ملين ومنبه للأمعاء لارتفاع محتواها من الألياف
والبذور ومواد أخرى ذائبة بعصير التمار .
الوصف النباتي :
أشجار التين صغيرة الحجم ، أو شجيرات يبلغ ارتفاعها من ۳- هم وعادة ما يكون جذع الشجرة قصيرا ، حيث يبدأ التفريع قريبا من سطح التربة ، وعادة ما تكون الأفرع قصيرة وسميكة ، ولونها أخضر عندما تكون حديثة ثم تتحول إلى اللون الرمادي
الأوراق :
بسيطة جلدية سميكة ، طولها من ۱۰ – ۲۰ سم ، شكها قلبي أو يقرب من الاستدارة، وقد تكون كاملة أو مفصصة وفقا للصنف . ويتراوح عدد الفصوص 3-7
البراعم الزهرية :
بسيطة جانبية ، تحمل على أفرع عمر سنة أو في اباط الأوراق علی الأفرع الحديثة أثناء موسم النمو حسب دورة الإثمار ونوع المحصول ، والبراعم تحمل فردية في آباط الأوراق أو زوجية غالبا ، وعادة ما يكون أحدها زهريا والآخر خضريا ، وينتج عن البرعم الزهری نورة من الأزهار التي تتكون منها ثمرة التين المميزة ، والتي تعرف نباتيا بثمرة مركبة
النورة والأزهار :
النورة إغريضية Spike حيث تحمل الأزهار عليها جالسة ، وتتكون النورة من حامل زهری لحمی مجوف Receptacle يغلف تجويفا يتصل بالخارج من أعلى بفتحة صغيرة تسمى العين Eye أو Ostiolum ، وتغلف الأزهار السطح الداخلى للحامل الزهرى داخل التجويف بينما توجد حراشيف قرب الفتحة أو العين لتغطيتها.
وتوجد أربعة أنواع من الأزهار قد يوجد بعضها دون الآخر في الثورة ، وذلك وفقا للأقسام المختلفة للتين ونوع المحصول
الأزهار المذكرة Sanitate Flowers :
أزهار صغيرة الحجم شعبید الشكل ، توجد في الثلث العلوي لتجويف الثورة، وتتكون الزهرة هل * خبرة و ۵
۲ متوك كبيرة ، بيضية الشكل ، ذات لون أصفر وتحمل رفيعة وتوجد الأزهار المذكرة في قسم التين البری فقط
. الأزهار المؤنته Pistillate Flowers :
تتكون الزهرة من 4 بتلات و مبيض وقلم طويل وميسم قمعي الشكل ينقسم إلى قسمين وتوجد عدد . على سطحه، وهذا النوع من الأزهار بیمكن تلقيحه وتكوين بذور في مرة، وهذا النوع من الأزهار بوجد في أقسام التين وفي المحصول الذي
شماره إلى التلقيح حتى يتم تكوينها ونضجها ، فهي توجد في قسم النيل الأزميرلى (المحصول الأول والثاني) وفي قسم التين سان بدرو الأبيض
المحصول الثاني) وفي قسم التين البري (المحصول المامونی) .
۳ – الأزهار العقيمة Mule Flowers :
مؤنثة يتم إخصاب المبيض فيها دون حاجة إلى التلقيح ، والقلم فيها متوسط الطول ، والميسم غير مقسم، ويوجد هذا النوع من الأزهار في أقسام التين والمحصول الذي لا تحتاج ثماره إلى التلقيح حتى يتم تكوينها ونضجها مثل محصول جميع أصناف قسم التين العادي، والمحصول الأول لنين سان بدرو الأبيض.
|
4 – الأزهار الدرنية Gal Flowers :
من نوع الأزهار المؤنثة أيضا، إلا أن المبيض فيها كبير الحجم مهيأ لتضع حشرة البلاستوفاجا Blastophaga Pestes بيضها فيه ، ولا يمكن إخصابه ، والقلم بالزهرة قصير ، والميسم صغير لا يحتوي على عدد على سطحه فلا يمكن لحبوب اللقاح أن تنمو عليه، وعندما تضع الحشرة بيضها في مبايض هذه الأزهار تنتفخ وتنمو الزهرة وتكبر الثمرة، وإلا فإن الأزهار تضمر وتموت وتجف الثمرة كلها، وهذا النوع من الأزهار يوجد فقط في التين البري .
اقسام التين :
- التين العادي Common Fig :
تنضج ثمار هذا القسم بكريا دون تلقيح أو إخصاب ، ولان على بذور ، ولكن يوجد بالثمرة أغلفة صلبة لا تحتوي بداخلها عل أجنة
وهذا النوع من التين هو الذي يزرع في مصر ، حيث لا توجد في ما حشرة البلاستوفاجا ، التي يحتاج إليها عقد وتكوين الثمار في التبن الأزميرلے وسأن يدرو الأبيض ، وأصناف التين العادي يصلح أغلبها للاستهلاك الطازی والقليل منها يمكن تجفيفه
العوامل المناخية :
يعتبر التين من فواكه المنطقة المعتدلة الدافئة ، أو من فواكه المنطقة تحت الاستوائية ، وأشجاره متساقطة الأوراق ، إلا أن احتياجاته من البرودة التي تلزم لإنهاء دور السكون لبراعمه شتاء قليلة ، ولا تتجاوز ۳۰۰ ساعة ، وهي تختلف بطبيعة الحال باختلاف الأصناف ، والأشجار تتحمل درجات الحرارة المنخفضة شتاء إلى ما تحت الصفر المئوي ، ولكنها تتأثر بشدة عند انخفاض درجات الحرارة إلى -10 م فأقل ، كما لا تتحمل الصقيع الذي يحدث في أوائل فصل الربيع . وتتحمل الأشجار ارتفاع درجات الحرارة صيفا حتی ۹
م ، ويختلف مدى مقاومة الأشجار للحرارة المرتفعة وفقا للعمليات الزراعية الجارية، خاصية عملية الري ، فيزداد تحمل الأشجار والثمار للحرارة المرتفعة عندری
الأشجار .
وارتفاع الحرارة وجفاف الجو وسطوع الشمس يناسب زراعة أصناف التجفيف ، بينما تحتاج الأصناف التي تعلب ثمارها إلى صيف طويل طوبة جوية مرتفعة ، أ التي تزرع فيها أصنام إلى ارتفاع الحرارة أن اللحم وقلة تماسكه ، وانا
، أي أن زراعة هذه الأصناف لا تنح عادة في المناطق ناف التجفيف ، أما الأصناف التي تملك ثمارها طازجه : أثناء نضج الثمار ، وزيادة الرطوبة الجوية ، بسبب ليونة به ، وتشقق الثمار وتخمرها جديدة تسبب كسر الأفرع وتمزق الأوراق ، وتجرح الثمار ، لا تتحمل النقل والتداول ، وقد تتسبب في اقتلاع الأشجار في
والرياح الشديدة نت قتل جودتها ، ولا تتحمل ال
من الأحيان .
حار جاف ، حتى تتمه
ما يمكن القول : إن أشجار التين تحتاج إلى شتاء معتدل ، وصيف ن ، حتى تنمو الأشجار وتتمر بنجاح وهو ما يعرف بمناخ حوض . كما تتحمل الأشجار الجفاف صيفا ، لذلك تنجح زراعتها في اور تحت الاستوائية ، أو الأراضى الصحراوية المستصلحة .
عوامل التربة ومياه الرى:
تجود زراعة التين في أنواع متباينة من الأراضى طالما توفرت المياه والعناصر الغذائية، وقد تفضل الأراضي الجيرية الطميية العميقة ، وأشجار التين تتحمل ارتفاع نسبة الجير بالتربة ، بل إن وجوده بالتربة يساعد كثيرا في جودة نمو وإثمار أصناف التجفيف ، كما تنمو أشجار التين بنجاح في الأراضي
الرملية التي تخلو من الديدان التعبانية ، والتي تضاف لها المادة العضوية
ويتوفر لها الرى .
ويجب أن تكون التربة جيدة الصرف والتهوية ، ولا يقل مستوى الماء الأرضي بها عن
۱,5
– ۲ متر عن سطح التربة ، ومن جهة أخرى تتحمل متجر التين نقص الرطوبة إلى حد ما ، إلا أن نقصها كثيرا بسبب ضعف النمو وقلة المحصول ورداءة الثمار ، كما تتحمل أشجار التين الملوحة بالتربة وفي مياه الري بدرجة أكبر من كثير من أنواع الفاكهة الأخرى .
/ الإكثار :
يتم إكثار أشجار التين بعدة طرق أهمها ما ياتي :
/1- العقل :
تجهز من أفرع تامة النضج لا يقل عمرها عن سنة ، وتفضل العقل الطرقية أحيانا ، وتجهز العقل بطول ۲۰-۳۰ سم عادة ، وقد يزداد الطول إلى 40 – 50 سم في المناطق الجافة حتى تتعمق قاعدة العقل إلى المنطقة التي تتوفر بها الرطوبة
وتجهز العقل في يناير وفبراير وتزرع مباشرة أو تخزن بدفنها بالتربة لفترة قبل الزراعة، وتزرع العقل بالمشتل أو بالمكان المستديم مباشرة ، ويفضل زراعتها على خطوط المشتل كالمعتاد لمدة سنة تنتقل بعدها للزراعة في المكان المنتديم ، ويجب عدم تعريض الشتلات بعد تفليعها من أرض المشتل للشمس حتى لا تجف وتنخفض نسبة نجاحها، والإكثار بالعقل هو الطريقة المتبعة تجاريا على نطاق واسع في إكثار أشجار التين .
/۲ – السرطانات :
يمكن فصل السرطانات التي تتكون حول جذوع الأشجار وزراعتها بخطوط المشتل لتربيتها لمدة سنة أو زراعتها مباشرة بالمكان المستديم .
٣- التراقيد :
تتبع في حالة الأفرع اللينة التي يمكن ثنيها حتى سطح التربة وتكوين الجذور عليها ، وهذه الطريقة تتبع في مناطق محدودة
إنشاء المزارع :
تزرع الأشجار على مسافات ۵م عند الزراعة في أراض غنية ، وعند استعمال الأصناف قوية النمو مثل السلطاني والعدسی ، وعلى مسافة هم من الأراضي متوسطة القوة والأصناف متوسطة النمو مثل أبيض أسوان والی والكهرمانی .
وفي الأراضي المستصلحة حديثا تزرع أشجار التين على مسافة 3 4x وتجهز الجور للزراعة بأبعاد ۵۰۵۰۵۰ سم وتزرع بها الشتلات التي تنتقل من المشتل ملشا ای عارية الجذور ، بعد تقليم الجذور المكسورة والطويلة وترويبها وحفظها بعيدا عن أشعة الشر
عة الشمس المباشرة، وتغرس الشتلات على نفس العمق الذي كانت مزروعة عليه بارض المشتل ، وتثبت التربة جيدا حول المجموع الجذرى ويقلم جزء من الساق لإيجاد التوازن ما بين المجموع الجذري والمجموع الخضرى ، لتشجيع التفريع ، وتروى مباشرة بعد الزراعة ، ثم توالى بالرى بعد ذلك
الرى:
تتحمل أشجار التين العطش عن كثير من أشجار الفاكهة الأخرى متساقطة الأوراق ، وعموما تروي الأشجار حديثة الزراعة على فترات متقاربة حتى ينتشر مجموعها الجذري ، وعدد الريات يختلف وفقا لطبيعة التربة والظروف الجوية السائدة . وعموما تروى الأشجار كل 3 أيام في الأراضي الخفيفة، وفي الأراضي متوسطة القوام تزداد فترات الرى إلى مرتين ما بين 5 – 7 أيام .
والأشجار المثمرة تروي عادة في نهاية شهر فبراير قبل أن تستأنف الأشجار نشاطها في الربيع ، وقبل بدء التزهير بحوالى 3 أسابيع ، ثم تروى الأشجار مرة أخرى عندما تصل الثمار إلى ثلث حجمها الطبيعي ، ثم ينظم الرى بعد ذلك حسب الحاجة ، ويراعى عدم المغالاة في الري أثناء نضج الثمار
حتى لا تسبب زيادة رطوبة التربة تشقق الثمار وتخمرها ، وبعد جمع الثمار يقلل عدد الريات ثم يوقف نهائيا في شهر نوفمبر استعدادا لدخول الأشجار في السكون حيث إن ري الأشجار في هذه الفترة يدفع الأشجار إلى تكوين نموات خضرية جديدة تتأثر ببرد الشتاء
في الأراضي المستصلحة حديثا يضاف الماء ينظم الري المتطورة مثل ا م بالتنقيط حيث تضاف المياه بكميات قليلة وعلى فترات قصيرة طوال اسم النمو، وذلك وفقا لمراحل نمو الأشجار والظروف الجوية السائدة .
التسميد :
تضاف الأسمدة العضوية بمعدل ۲۰م للفدان ، وتضاف نشرافی فصل الشتاء ، وتقلب جيدا بالتربة ، كما تضاف الأسمدة الأزوتية بمعدل حوالى .. كجم سلفات الأمونيوم لكل شجرة ، وتضاف نثرا حول جذع الشجرة على بعد
حوالى نصف متر من الساق وتقلب جيدا بالتربة ، وذلك عند بدء نشاط الأن في مارس وأبريل ، ويجب مراعاة أن التسميد الأزوتي الغزير يدفع الأشجار إلى النمو الخضري الغزير يسبب تشقق الثمار
وفي الأراضي المستصلحة حديثا تضاف الأسمدة العضوية مع السوبر فوسفات وسلفات البوتاسيوم في خنادق على جوانب الأشجار ، قريبا من مناطق انتشار الجذور ، وتحفر الخنادق بالتبادل سنة بعد أخرى على جوانب الأشجار ، أما الأسمدة المعدنية وتضاف عادة مع مياه الري بالتنقيط وذلك بكميات قليلة وعلى عدد كبير من الريات طوال موسم النمو وفقا لحاجة الأشجار ويقدر البعض حاجة شجرة التين في السنة من عنصر الأزوت بحوالي 50 جم في السنة الأولى 75 جم في السنة الثانية، ۱۵۰ جم في الثالثة، ۲۲۰ جم في السنة الرابعة، ۲۵۰ جم في السنة الخامسة وما بعدها. /
التقليم :
| تقليم التربية :
يهدف إلى الحصول على هيكل قوي للشجرة ، يقوى على حمل الثمار دون أن تتعرض الأشجار للكسر، وذلك بتوزيع السطح المثمر ، وعدم تكوين نقط اتصال ضعيفة للأفرع ، ويتم تشكيل هيكل الشجرة على النحو التالى : أ- لا يزيد ارتفاع الجذع الأساسي للشجرة عن متر واحد فوق سطح
التربة ب – انتخاب 3- 5 أفرع رئيسية قوية يكون توزيعها منتظما حول الساق ج – تقصير هذه الأفرع بطول ۵۰ سم .
الافات :
يصاب التين ببعض الأمراض والحشرات أهمها ما بیاتی . /
۱- تشقق الثمار :
مرض فسيولوجي يسببه عدم انتظام الري ، او زياده الرطوبة بالتربة أثناء نضج الثمار مما يسبب زيادة انتفاخ الخلايا باللحم وضغطها على جلد الثمرة فيتشقق ، وغالبا ما تتشقق الثمار من ناحية العين .
- ۲ – تبقع الأوراق :
أمراض فطرية تؤدي إلى ظهور بقع بنية على الأوراق تختلف في الحجم وتسبب تساقط الأوراق، وقد تصيب الثمار وتؤدي إلى تساقطها قبل النضج ، وتعالج بجمع الأوراق المصابة والتخلص منها والرش بمحلول بوردو.
. الصدأ :
من أهم الأمراض التي تصيب أوراق التين في شمال سورية مصر العربية ، وهو مرض قطر
طری ويسبب ظهور بثرات صغيرة بنية على السطح السفلي للورقة يتحول لونها إلى البني الداكن ، وقد تنتشر الاصابة لتعم الورقة بأكملها وتتسبب ف
ويتسبب في موتها وتساقطها ، وتقاوم بالرش اول بوردو أو بالكبريت الميكروني 4 – 5 مرات من أواخر شهر يونيو .
. عفن الثمار:
يتسبب عن أنواع مختلفة من الفطريات بسبب أغلبها عفنا مافيا للثمار ، وينتشر المرض في الثمار المجروحة ، بسبب الإصابة بالحشرات
لفحة الشمس
ويؤدي إلى جفاف الثمرة وتساقطها ، وتقوم بجمع الثمار المصابة ومكافحة الحشرات التي تساعد على ظهور الإصابة بتعفن الثمار وتنظيم الرى ا ه . لفحة الشمس : يتأثر الجذع والأفرع الرئيسية بحرارة الشمس فيتشقق القلف ، وتقاوم بدهان الجذع والأفرع الرئيسية المكشوفة بالجير
أ – حشرات التين القشرية والفنجانية :
تسبب ظهور أورام وحفر بالأقرع ، ويقاوم بالرش شتاء بالزيوت المعدنية وأحد المبيدات الفوسفورية
7 – ذبابة الفاكهة :
تتعرض الثمار للإصابة بذبابة الفاكهة وتسبب تلف
الثمار وعدم صلاحيتها للتسويق ، وتقاوم بالرش بأحد المبيدات الفوسفورية عدة مرات ابتداء من أول يونيو وقبل نضج الثمار ، مع ملاحظة عدم جمع الثمار قبل أسبوعين على الأقل من تاريخ الرش